Tuesday, November 6, 2012


الحقيقة ........ بقلمي
by Nasser Alhassan on Sunday, October 28, 2012 at 3:02pm ·
أهدي هذه المقالة إلى كل عربي عدناني ,كنعاني ,كلداني, أشوري, فينيقي, أرامي ......يحس أن جذوره تمتد في هذه الأرض العربية الأرامية وليس مستوطنا في الديار العربية .
احتفل أجدادنا عام 1918من القرن الماضي بما سموه بالثورة العربية الكبرى وصفقوا وباركوا للخلاص من الخلافة العثمانية وبعد مرور قرن كامل مازلنا نصفق لتلك الثورة ونحتفل لها كل عام ونهلل لشهداء تلك الثورة الذين وضعوا أيديهم بيد الأنغلوساكسون وأقاموا الاجتماعات والمؤتمرات في باريس ولندن وتحالفوا مع الأنغلوساكسون بهدف التحرر ونسي هؤلاء(الثوار؟) تاريخ الحملات الصليبية الأنغلوساكسونية وأطماعها,(كالمستجير من الرمضاء بالنار) الثورة التي صفق الجميع لها وللأسف أصبحت تدرس في كتب التاريخ ولازالت تقََََََََََيم من الشعوب العربية على أنها ثورة .
كانت نتائج تلك " الثورة " (تقيم الأفعال بنتائجها) أن طبقت اتفاقية سايكس بيكو الأنغلوساكسونية الصهيونية(العثمانية) حيث قسم الوطن العربي إلى كيانات (مستعمرات )وسلبت فلسطين وأجزاء أخرى من الوطن(لواء اسكندرون,مناطق واسعة من شمال سوريا مثل ديار بكر ) وأنشأ الكيان الصهيوني ومازلنا نهلل ونبارك ونؤكد استقلالية وحرية تلك الكيانات(الدول التي تسمي نفسها عربية) والتي لا أستطيع أن اسميها دول وإنما هي كيانات سوقت لنا وكأنها دول ذات سيادة .وهانحن على هذه الحالة مئة عام من التفكك والانقسام والشرذمة ونشكر على ذلك الذي كان على رأس الثورة والسلطة الدينية الإسلامية الشريف حسين وكذلك الذين أسموهم الثوار (من وجهة نظري هم عملاء الاحتلال الأنغلوساكسوني الصهيونى الاشكنازي العثماني).
لم تستطع العقيدة الدينية الإسلامية والمسيحية واليهودية للعرب وعبر قرون أن تحمي مصالحهم وتوقف الأطماع الأنغلوساكسونية وشعوب وسط أسيا (قرقيز , منغول , تاتار,كرد, والتركمان العثمانيين) ونستطيع اليوم أن نستمد من دراسة التاريخ بأسلوب علمي جميع الأدلة التي تؤكد أن غالبية يهود الغرب الأشكناز ينحدرون عرقيا من قبائل الخزر الذين ينتمون إلى عنصر القبائل التركية.
من هم الأراميون: منذ الألف الأول قبل الميلاد بدأت تسود منطقة الهلال الخصيب (العراق والشام) قبائل شبه بدوية ناطقة بلهجة قادمة من البادية الغربية (العراقية ـ الشامية)، أطلق عليهم تسمية (الآراميون). يعتقد أن أسم (الآراميين) هذا مشتق من (أور رمثا) أي الأرض المرتفعة، أو ربما له علاقة بتسمية (عرب) أي سكان (عربا أو غربا) وهي ذات البادية الغربية، التي تقع (غرب) الفرات ومنطقة (غروب) الشمس بالنسبة لسكان النهرين. كذلك تكونت عدة دويلات آرامية في عموم الشام، من أهمها (دولة آرام دمشق). ومع انتشارهم السكاني والسياسي، كذلك انتشرت لغتهم (الآرامية) واستوعبت اللغات العراقية والشامية السابقة، ولهذا فأن اللغة الآرامية تعتبر مزيجاً من (الاكادية) العراقية، و(الكنعانية) الشامية. وهذا بالضبط الذي كررته العربية فيما بعد عندما استوعبت ألآرامية في داخلها وهنا اذكر ان الفينيقيين هم جزء من الكنعانيين شعبا واللغة الفينيقية هي لهجة من اللهجات الأرامية الكنعانية السريانية وهذا أذكره للذين يتنكرون للعروبة(بعض الميسيحيين في لبنان) على أنهم من أصول فينيقية فالفينيقين كنعانيين أراميين عدنانيين .
نشوء الفكر الصهيوني:
الفكر الصهيوني هو نتاج افراغ الموروث الثقافي والإجتماعي الهمجي لشعب مملكة الخزر وعامة شعوب وسط أسيا في إطار الديانة اليهودية السماوية والأرجح أن هذا لم يكن متعمدا وإنما هذه الشعوب لم تستطع استيعاب الديانات السماوية إلا من خلال مورثوها الثقافي (الهمجي) وعند تقيم الفكر الصهيوني وبروتوكولات حكماء (المعتوهين من أبناء أدم) صهيون وهي عبارة عن التعليمات التنفيذية وطريقة استخدام الصهيونية والتي تؤكد على الفكر السائد لتلك الشعوب وهي التطفل والإستعمار والإستيطان والسلب والإغتصاب وهذا ما مارسته تلك الشعوب عبر تاريخها وهذا ما استمرت به بعد تهودها وتمسحها وإسلامها .
مملكة الخزر وقصة تهودها
عاش على سواحل بحر قزوين الشمالية وحتى البحر الأسود قبائل تركية في مملكة تدعى مملكة الخزر وخلاصة قصة تهود الخزر هي أن أحد ملوكهم اضطر إلى اعتناق اليهودية هو وأسرته خلال القرن الثامن بعد الميلاد تحت ظروف سياسية واقتصادية مفادها الاحتفاظ بكامل الأموال التي كان يحصل عليها من الضرائب والمكوس التجارية، والتخلص من دفع الجزية لإمبراطورية بيزنطة المسيحية أو الخليفة العباسي في بغداد . ولا عجب في ذلك فقد عاشت دولة الخزر مع الخلافة الاسلامية العباسية في سلام وعلاقات ودية تجارية وثقافية , وتمتينا لتلك العلاقات السلمية فان كثيرا من الولاة العرب والمسلمين لأرمينية وأذربيجان تزوجوا من بنات ملوك الخزر ومن بينهم يزيد بن أسيد السلمي الذي تزوج من خاتون ابنة خاقان الخزر بهاتور والفضل بن يحيي البرمكي الذي تزوج أيضا من ابنة خاقان الخزر. .. ونتيجة طبيعية لهذه الخطوة السياسية بدأت اليهودية الصهيونية بالانتشار بين الخزر. ولكن دولة الخزر هذه سرعان ما بدأت بالانهيار لتعرضها لغزو مستمر من قبائل الروس إلى الشمال منها، وكانت نهايتها المحتومة التي أدت إلى انقراضها عندما اجتاحتها جحافل المغول من الشرق فتشتت معظم سكانها المتهودين(بالصيغة الصهيونية) في بقاع روسيا وبولندا وأقطار أوروبا. ومنـــذ بداية القرن الثـامن الميلادي تدفق اليهود(الصهاينة) الى فلسطين قادمون من أوروبا (الشرقية)(بولندا ,لتوانيا ,روسيا ) ويعــــرفون باسم (خاص)(أشكنازيم) يميزهم عن بقية اليهود في العالم وزادت الهجرة مع ضعف الدولة العثمانية وازدياد نفوذ الدول الكبرى وتصاعد الاضطهاد للعرب الأراميين في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ولكن يبدو أن يهود الخزر تحولوا سريعا إلى جزء من الدولة السلجوقية والتركية، وانتشروا واستوطنوا المجر وهنغاريا وبولندا وأنحاء واسعة من أوروبا الشرقية ووسطها مصاحبين أو مستفيدين من التوسع التركي العثماني في زمن الدولـــة العثمانية وكذلك إلى بلاد الشام و خاصة فلسطين حيث ساعد العثمانيين أولاد عمومهم الترك من الصهاينة الخزريين للاستيطان في فلسطين وذلك منذ القرن الثامن الميلادي. ولذلك نجد الملايين من يهود الغرب الذين عاش أجدادهم وعلى مدى قرون تعساء داخل أحياء "الغيتو" الخاصة بهم حياة انعزال وتحجر وكآبة في أوروبا- ومنهم غلاة الصهاينة اللذين كتبوا بروتوكولات حكماء صهيون- يعودون بأصلهم وقوميتهم إلى أجدادهم المتهودين من الخزراللذين هم من القبائل التركية ولا تربطهم أدنى علاقة بالساميين ولا بفلسطين أو سكانها القدماء(العرب الكنعانيين الاراميين) . وقد انتهى بمعظمهم المطاف بأن هاجروا إلى أمريكا حيث بلغ كثير منهم أعلى درجات النفوذ . أما عتاة الصهاينة منهم فإنهم يحتلون فلسطين وقدسها مدعين بكل وقاحة وتبجج أنها وطن أجدادهم التي خصهم بها إلههم الوهمي "يهوه "، وحصلوا على التأييد والدعم من دول الغرب الاستعمارية التي سيطرت عليها الصهيونية لممارسة مختلف أشكال العدوان والهمجية في عالم غارق في أقصى درجات الجهل بكل ما يتعلق باليهودية واليهود
مجازر الأتراك بحق الشعوب :
، مجزرة العثمانيين الاتراك بحق الآشوريين 1914-1920: الضحايا من 250 ألف إلى 750ألف. وكذا مجازر الأتراك بحق السريان في ماردين 1915 تقلّص عدد مسيحيي تركيا نتيجة المذابح المتكررة بحق المسيحيين (ونتيجة عمليات التبادل السكاني مع اليونان) من 33بالمائة إلى 0,1 بالمائة حالياً. في سوريا هاجر مايقارب 4 مليون مسيحي سوري من سوريا نتيجة سياسة الإرهاب التركي. مجازر الأتراك بحق العلويين (70ألفا من علويي الأناضول، و10آلاف منهم في حلب، أشهر مجازرهم مجزرة جامع طروش حيث احتمى العلويون فاعطوا الأمان ثم أبيدو بعد أن استحصل السلطان سليم الأول على فتوى تكفير الشيعة عموما). مجازر الأتراك بحق الأكراد: ماتزال مستمرة (في طور التنفيذ).. مجازر الأتراك بحق القبارصة (الشطر الشمالي من قبرص تحت الاحتلال التركي). مجازر الأتراك بحق شعوب البلقان. مجازر الأتراك بحق العرب، (وهي مستمرة حتى اليوم بشكل دعم التنظيمات الإرهابية التي تقتل السوريين).
*. الابادة التي استهدفت السريان (الكلدوآشوريين) في الشام والعراق، علما أن عاشوا اليهود في استقرار مقبول في ظل الخلافة العربية الإسلامية. ومنذ معركة جالديران (23 آب1514) التي وقعت أحداثها في تركيا الحالية حيث انتصر الأتراك على الفرس، بدأ الفصل الثاني لمعاناة السريان، إذ اعتبر العثمانيون الأكراد حلفاءهم في نزاعهم ضد الفرس لاعتبارات دينية. وكان السلطان العثماني سليم الأول ( 1512-1520 ). يفضل الأكراد على غيرهم من الأقوام في إمبراطوريته الواسعة الأطراف، وقام بتوطينهم على الشريط الحدودي ما بين الدولتين الفارسية والعثمانية، أي في الشمال الشرقي للعراق الحالي وجنوب تركية(بلاد الأشوريين). واستمرت عمليات التكريد حتى الآن مع استمرار هجرة المسيحيين إلى الخارج وتركهم لمناطقهم ليحل محلها الأكراد النازحين من الجبال المحيطة(جبال زاغروس تقع شمال ايران الحالية). أما في القرن التاسع عشر الميلادي قد قام العثمانيين بتوطين التركمان والكرد في المدن والأرياف الشامية والاستيلاء على الأراضى من أصحابها الشاميين العرب الراميين من خلال الفرمانات من الخليفة العثماني (خليفة المسلمين)(سلطان الدولة العثمانية )وجعل المالكين الحقيقين والسكان الأصليين الآراميين العرب الشاميين إما عبيدا عند العائلات التركية أو الهجرة وهذا ما حدث فاليوم يوجد من العرب الآراميين الشاميين في المهجر أكثر منه في الوطن الأم وأصبح المستوطنين من ترك وكرد يعتبرون نفسهم أحفاد العرب الآراميين وهم أصل العروبة والإسلام ! وبقي هواهم مع أولاد عمومهم الإشكنازيين الترك الصهاينة وما زالت هذه الشعوب تتنكر لأصولها حسب المبدأ الصهيوني لتكوٌن الصهيونية المسيحية والإسلامية ويتبجحوا بأنهم هم احفاد العرب الآراميين .وبما أن الثروة في تلك الأيام كانت تتركز في الزراعة فقد وطن العثمانيين التركمان في الأراضي المروية وطرد العرب الى الجبال والأراضي الصحراوية التي لا تصلح للزراعة والمثال على ذلك القرى التركمانية المنتشرة في حوض نهر العاصي من منبعه وحتى مصبه أما باقي الأراضي فقد استقطعت من أصحابها وساد الإقطاع البلاد الشامية وأصبح أهلها الأصليين عبيدا في أرضهم وأصبح الأتراك والأكراد المستوطنين أسيادا في بلاد الشام . بعد كل هذا التاريخ الحافل للعثمانيين بالإرهاب و القتل والجرائم ضد الإنسانية.كل ذلك حدث تحت راية الإسلام العثماني (الإسلام العثماني = الصهيونية اليهودية = افراغ الموروث الثقافي والاجتماعي لشعوب وسط أسيا في الفكر الإسلامي ) أعجب أن أرى من يدافع عن هذا التاريخ الأسود وأصحابه السابقون والحاليون.
لقد استغل العثمانيين العبيد الشاميين في حروب أجبروا عليها وخاصة في توسيع الإمبرطورية العثمانية (لقد استطاعت شعوب وسط أسيا أن تبني امبرطوريات ولكن لم تبني أي حضارة وكانت امبرطوريتها طفيلية على الحضارات الأخرى )
ملخص تاريخي ولا أريد هنا أن أعود كثيرا في التاريخ الذي يكرر نفسه و نقرأه قراءة صحيحة ونذكر مثال على ذلك استغلال الغرب للشريف حسين( أعلى شخصية دينية إسلامية في تلك الفترة )لإنجاز مطامعهم من خلال مراسلات الشريف حسين ماكماهون ووعودهم الكاذبة علما بأن الشريف حسين من ذوي عون قد نشأ وترعرع في كنف العثمانيين في اسطنبول حتى عين من الباب العالي العثماني شريفا لمكة المكرمة وأرسل من اسطنبول إلى مكة المكرمة ليكون شريفها (اليوم يقابل مهمة شريف مكة المكرمة وظيفة خادم الحرمين الشريفين) وبعد ذلك لينقلب على العثمانيين ويستعين بلأنغلوساكسون للتحرر؟" وهنا انتقل الشريف حسين من الولاء للصهيونية الإشكنازية الأم إلى الصهيونية الإشكنازية الغربية .
ومع نمو الحركة الصهيونية الأشكنازية التركية توجهت هذه الهجرة إلى (فلسطين) واستمرت بالازدياد المطرد إلى يومنا هذا.وأن المقولة أن السلطان عبد الحميد لم يوافق على توطين اليهود(الصهاينة) في القدس كان قد سبق السيف العزل بقرون لهذه المقولة كذلك تم توطين أولاد عم الأشكنازيين من شعوب وسط أسيا في مستعمراتهم العثمانية وملكتهم الأراضي والنفوذ في بلاد الشام حيث أضحى العرب الأراميين في الشام أقلية والأكثرية من أحفاد السلاجقة والعثمانيين الأشكنازيين وما زالت هذه الشعوب المستوطنة لبلاد الشام تتنكر لأصولها حسب المبدأ الصهيوني(تماهي الطفيلي مع المضيف) لتكوٌن الصهيونية المسيحية والإسلامية والتبجح بأنهم هم احفاد العرب الأراميين واعتناقهم اليهودية والمسيحية والإسلام.
اتق شر من أحسنت إليه :
هذه هي نتائج أن ساعد العرب الأراميين تلك الشعوب التركية العثمانية والكردية وشعوب وسط اسيا أن اخرجتهم من الوثنية وأعطتهم اللغة والحضارة واستضافتهم في أرضها كأخوة في الدين فما كان من تلك الشعوب إلا أن استعمرت وسلبت العرب الأراميين الأرض وهجرت شعبه وفهمت الديانات السماوية قياسا إلى موروثها الحضاري والإجتماعي (خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام) وقد انعكس هذا في ممارسات السلاطين العثمانيين (الخلفاء المسلمييين )وذلك باسم المسلمين والعرب الأراميين فما كان منهم إلا أن حرحفوا اليهودية وأخرجوا منها الصهيونية و أحفادهم أنجزوا بروتوكولات حكماء صهيون ومن عبائة الصهيونية ادعوا حقوقهم في فلسطين ومنذ القرن السابع الميلادي وبمساعدة أولاد عمومهم من الإسلام العثمانيين استوطنوا فلسطين ولم يكن وعد بلفور هو الحاسم مع أن المذكور هو من أحفاد الإشكنازيين.
والأسئلة التى تطرح نفسها :
1.  1-كيف للخلافة الإسلامية أن تكون في اسطنبول لقرون, بعيدة عن مكة المكرمة والعرب ولغة القران الكريم بأيدي خلفاء وسلاطين عثمانيين ليسوا عربا ولا يتقنون العربية لغة القران الكريم
2.  2- كيف للكرسي الرسولي للمسيحين أن يكون في روما بعيدا عن بيت المقدس
3.  ولغة المسيح السريانية والعرب الأرامين ( قوم الأنبياء)
4.  3- من نصٌب السلاطين العثمانيين خلفاء للمسلمين
5.  4-كيف استخدمت كلمة الجلالة (الجلالة للإله عز وجل ) كوصف للملوك والسلاطين وما يسمون أنفسهم المشايخ أو علماء الدين(ذوي القبعة الحمراء العثمانية)
6.  5- أين اندثر تراث القسطنطينية علما بأن من بنى كنيسة القيامة محبة بيسوع المسيح( عليه السلام) هي الملكة هيلانة زوجة قسطنطين ولم تقم بهذا المجهود روما والكنيسة الكاثوليكية وإنما بنت كنيستها في روما ونقلت اليها الكرسي ألرسولي فيما بعد لإبعاد العرب الآراميين وتراث القسطنطينية وبيت المقدس عن المسيحية وأهلها وقد ساهم قي ذلك العثمانيين خير مساهمة بالقضاء على التراث ألأرامي المسيحي وتحويل كنيسة أيا صوفيا الى مسجد ولم يتعظ الخليفة العثماني محمد الفاتح(من المذهب السني) بسيدنا الخليفة عمربن الخطاب وعهدته للمسيحيين في بيت المقدس وسبقه تيمور لانك(الشيعي المذهب) في تدمير التراث الأراميين الموجود في بغداد.(فكر شعوب وسط أسيا يتضمن الفكر الصهيوني حتى بعد ارتدائه عباءة الإسلام ان كان في المذهب الشيعي أو السني )
مراجع
ـ التاريخ القديم للشعب الإسرائيلي / توماس طومسن .
ـ آرام دمشق وإسرائيل/ فراس السواح / دار علاء الدين / دمشق 1995
ـ تاريخ سوريا ولبنان وفلسطين / فيليب حتي / دار الثقافة / بيروت 1958
- البحث عن نينوى/ هنري لايارد / دار سركون / السويد1994 .
- ثقافة السريان/ نينا بيغو ليفسكايا / دار الحصاد / دمشق1990 .
- تاريخ نصارى العراق / روفائيل اسحق / الشرقية / ديترويت1989 .
- السريانية / العربية / سمير عبده / دار علاء الدين / دمشق2000 .
Bottom of Form

1 comment:

  1. معظم ما أسردت استغرق مني سنين من البحث
    كلام قيم وخطير
    بورك قلمك سيد إيلي

    ReplyDelete